لا يزال القادة العسكريون الإيرانيون يبحثون عن انتصارات وهمية رغم فشلهم وهزيمتهم في الكثير من المواقع التي يوجدون بها بشكل مباشر أو غير مباشر، فيحاولون ما بين وقت وآخر لفت الانتباه بتباهيهم بقوتهم العسكرية التي أكل عليها الدهر وشرب، في سعي لإيجاد موقع لهم بجانب القوات العسكرية المؤثرة في الشرق الأوسط، التي تأتي السعودية على رأسها، فقوتها الجوية الهجومية تحتل المرتبة 12 عالميا.
وتسلط «عكاظ» الضوء على جزء بسيط من القوة العسكرية السعودية المتطورة التي تفوق قوة إيران وحلفائها بمراحل، فبمجرد التطرق للقوة الجوية السعودية، التي تعد اليد الطولى للقوات المسلحة السعودية، يأتي تصنيفها الـ12 عالميا من ناحية القوة الجوية الهجومية لما تمتلكه من أسطول من أنواع مختلفة من المقاتلات.
وتشكل القوات الجوية الملكية السعودية القوة الرادعة لأي محاولة اقتراب من الأجواء السعودية، ولها دور بارز في تأمين أجواء المملكة من خلال امتلاك أفضل المقاتلات الجوية في العالم، التي تعد في علم الحروب الحديثة الحصان الأسود وبها تحسم المعارك.
وتعمل القوات الجوية السعودية بشكل مستمر على تحديث وتطوير منظوماتها الجوية، وعقد صفقات متنوعة لشراء المقاتلات الحديثة، وذلك نظير ما تتمتع به من المرونة في الحركة وسهولة المراوغة والقدرة على التدخل السريع.
ولدى القوات المسلحة عدد من القوات العسكرية التي تمتلك تسليحا عسكريا قويا ما جعلها تصنف ضمن قائمة الدول العشرين عالمياً في عدد الطائرات المروحية. وتصنف السعودية ضمن أكثر 25 دولة في العالم تضم مطارات مؤهلة لخدمة الدعم اللوجستي العسكري.
وتمتلك القوات الجوية الملكية السعودية منظومة جوية قتالية متطورة، تضم الطائرة الجديدة «F.15-SA» المتطورة، المعروفة باسم «النسر المقاتل»، والمصنوعة خصيصا للقوات السعودية فقط، ومن أبرز مواصفاتها قدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، ومزودة بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، ومحركات فائقة القوة، ورادارات متطورة قادرة على استكشاف الأهداف الصغيرة المتحركة، وإصابتها من مسافات طويلة، إضافة إلى صواريخ طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى يتم التحكم بها وتوجيهها بواسطة خوذة الطيار.
يذكر بأن القوات المسلحة السعودية تمتلك 4 أسلحة فتاكة جوية، منها الطائرات المقاتلة (F-15 إيغل)، والطائرات المقاتلة الأوروبية (تايفون)، والمروحيات المقاتلة (إيه إتش 64 أباتشي)، ودبابات أبرامز (M1A2S)، إضافة إلى صواريخ إستراتيجية، وتمتلك وزارة الدفاع السعودية تنوعا مختلفا من الأسلحة العسكرية المتطورة في مجالها البحري والجوي والبري والدفاع الجوي الكفيلة بردع كل من يحاول المساس بأمن الأراضي السعودية أو التعدي عليها. ويبلغ ما تم تخصيصه للقطاع العسكري في الميزانية السعودية 2018م حوالى 210 مليارات ريال، وتحتل السعودية الدولة الثالثة عالميا في الإنفاق على التسليح.
وتسلط «عكاظ» الضوء على جزء بسيط من القوة العسكرية السعودية المتطورة التي تفوق قوة إيران وحلفائها بمراحل، فبمجرد التطرق للقوة الجوية السعودية، التي تعد اليد الطولى للقوات المسلحة السعودية، يأتي تصنيفها الـ12 عالميا من ناحية القوة الجوية الهجومية لما تمتلكه من أسطول من أنواع مختلفة من المقاتلات.
وتشكل القوات الجوية الملكية السعودية القوة الرادعة لأي محاولة اقتراب من الأجواء السعودية، ولها دور بارز في تأمين أجواء المملكة من خلال امتلاك أفضل المقاتلات الجوية في العالم، التي تعد في علم الحروب الحديثة الحصان الأسود وبها تحسم المعارك.
وتعمل القوات الجوية السعودية بشكل مستمر على تحديث وتطوير منظوماتها الجوية، وعقد صفقات متنوعة لشراء المقاتلات الحديثة، وذلك نظير ما تتمتع به من المرونة في الحركة وسهولة المراوغة والقدرة على التدخل السريع.
ولدى القوات المسلحة عدد من القوات العسكرية التي تمتلك تسليحا عسكريا قويا ما جعلها تصنف ضمن قائمة الدول العشرين عالمياً في عدد الطائرات المروحية. وتصنف السعودية ضمن أكثر 25 دولة في العالم تضم مطارات مؤهلة لخدمة الدعم اللوجستي العسكري.
وتمتلك القوات الجوية الملكية السعودية منظومة جوية قتالية متطورة، تضم الطائرة الجديدة «F.15-SA» المتطورة، المعروفة باسم «النسر المقاتل»، والمصنوعة خصيصا للقوات السعودية فقط، ومن أبرز مواصفاتها قدرتها على حمل الأسلحة المتطورة، ومزودة بأنظمة متطورة للحرب الإلكترونية، ومحركات فائقة القوة، ورادارات متطورة قادرة على استكشاف الأهداف الصغيرة المتحركة، وإصابتها من مسافات طويلة، إضافة إلى صواريخ طويلة المدى وأخرى قصيرة المدى يتم التحكم بها وتوجيهها بواسطة خوذة الطيار.
يذكر بأن القوات المسلحة السعودية تمتلك 4 أسلحة فتاكة جوية، منها الطائرات المقاتلة (F-15 إيغل)، والطائرات المقاتلة الأوروبية (تايفون)، والمروحيات المقاتلة (إيه إتش 64 أباتشي)، ودبابات أبرامز (M1A2S)، إضافة إلى صواريخ إستراتيجية، وتمتلك وزارة الدفاع السعودية تنوعا مختلفا من الأسلحة العسكرية المتطورة في مجالها البحري والجوي والبري والدفاع الجوي الكفيلة بردع كل من يحاول المساس بأمن الأراضي السعودية أو التعدي عليها. ويبلغ ما تم تخصيصه للقطاع العسكري في الميزانية السعودية 2018م حوالى 210 مليارات ريال، وتحتل السعودية الدولة الثالثة عالميا في الإنفاق على التسليح.